القائمة الرئيسية

الصفحات

بحث كامل حول تربية النحل




تربية النحل :
تربية النحل أحد فرع من فروع الفلاحة الذي يسعى لتربية نحل العسل لاستغلال منتجات الخلايا. يقوم المربي بتوفير لرعاية للنحل ومأوى وعناية ببيئتها. ليجني لاحقا : العسل ولقاح والشمع والهلام الملكي وغيرها
تجري تربية النحل في كل القارات، ويختلف هذا النشاط بتنوع فصائل النحل والمناخ ومستوى التنمية الاقتصادية. وهو نشاط يجمع بين الأساليب التقليدية مثل استعمال الدخان ووسائل حديثة مثل التلقيح الاصطناعي أو دراسة تنقلات النحل.
    * خلاي
                                  
                              أنواع النحل:
     النحل حشرات تنتمي لرتبة غشائيات الأجنحة، يعرف منها ما يقارب (20.000) نوع، وتنتشر في جميع قارات العالم عدا القطب الجنوبي، وبالرغم من أن أكثر الأنواع المعروفة من النحل تعيش في مجتمعات تعاونية ضخمة، إلا أن النسبة الأكبر مها انعزالية وذات سلوكيات مختلفة، يعتبر نحل العسل من أهم وأشهر أنواع النحل نظراً لاستفادة الإنسان من العسل الذي يصنعه بكميات قابلة للاستهلاك، كما يعتبر النحل بشكل عام من أكثر الحشرات نفعاً لمساهمتها في تلقيح الأزهار.
يصنف النحل حالياً تحت تصنيف غير مندرج، وهو (Anthophila)، لكن أفضل أنواع النحل بالنسبة للمربين هو سلالة (Apis mellifera) أو نحل العسل الأوروبي والذي يتميز بغزارة الإنتاج.
 النحل المصري Apis mellifera lamarkii
يعتبر من أقدم أنواع النحل استئناساً، وقد أثبتت البرديات والنقوش في المعابد المصرية ذلك، وقد أستخدم في العديد من الوصفات الفرعونية القديمة، وكان الفراعنة يقومون بتربيته في خلايا طينية، أما بالنسبة لصفاته الجسدية فهو صغير الحجم لونه أصفر مع وجود زغب أبيض فضي لامع على الجسم، والنحل المصري شرس الطباع لا يتحمل البرد علاوة على أن إنتاجه من العسل قليل وذكوره لها القدرة على تلقيح ملكات النحل الأجنبي من السلالات الأخرى بالمنطقة ومقاوم لمعظم الأمراض كما أنه ذو كفاءة عالية في تلقيح الأزهار، وتم إستباط سلالات متعددة من هذا النوع للمحافظة عليه من الانقراض و خاصاً في منطقة واحات سيوه.
 النحل الألماني Apis mellifera mellifera
ويسمى هذا النحل بالنحل الأسود، وأصل هذه السلالة كل شمال أوروبا وغرب الألب ووسط روسيا، والنحل الأسود كبير الحجم لسانه قصير (5.7 – 6.4 ملم) ذو بطن عريضة، لون الكيتين غامق جداً مع وجود بقع صفراء صغيرة على الترجات البطنية الثانية والثالثة، شعراته طويلة وشعر الصدر في الذكور بني غامق وأحياناً أسود، ويعتبر هذا النحل حاد الطباع عصبي المزاج عند فتح الخلية، حيث يجرى على الأقراص بسرعة ويكون كرة كبيرة من النحل في الركن السفلى من القرص والتي قد تسقط على الأرض، كما أنه من الصعب العثور على الملكة أثناء الفحص، ولكنه ليس دائماً شرس، وهذه السلالة بطيئة في نمو وتطور طوائفها في الربيع، وتكون الطوائف قوية في أواخر الصيف وخلال الشتاء، والنحل الأسود ميال إلى التطريد، ويمكنه التشتية (العيش في الشتاء) بصورة جيدة تحت الظروف القاسية، كما أنه حساس لأمراض الحضنة وخاصة تعفن الحضنة الأوربي ومرض الحضنة الطباشيري وديدان الشمع، والنحل الأسود قليل في جمع البروبوليس.

النحل الكرنيولي Apis mellifera carnica
ويطلق عليه في بعض الأحيان باليوغسلافي، أصل هذه السلالة هو الجزء الجنوبي لجبال النمسا وشمال يوغسلافيا، ومن وجهة النظر الاقتصادية يمكن التمييز بين خطوتين مهمتين:
الخطوة الأولى:
قبل الحرب العالمية الأولى حيث تم شحن آلاف الطرود من موطنها الأصلي وتم العمل على إكثارها بطريقة بسيطة طبيعية، حيث تم الانتخاب فيها على أساس الميل للتطريد ولكن كانت النتائج فيها مخيبة للآمال حيث كانت مقدرتها قليلة في إنتاج العسل، وبعضها مازال موجود في سلوفينيا حتى الآن.
الخطوة الثانية:
حدثت في حوالي سنة 1930م. حيث تمت تربية هذه السلالة في النمسا على أساس برنامج مخطط بشكل جيد وأنتجت سلالة معينة على أساس أدائها في الإنتاج وميلها للتطريد، هذه السلالات هي التي تعرف الآن باسم الكرنيولي.. هذا النوع من النحل كبير الحجم لونه رمادي غامق (سنجابي) هادئ الطباع سهل المعاملة ملكاته نشطة في وضع البيض والشغالات تجمع العسل بوفرة، وشمعه ناصع البياض يصلح في إنتاج القطاعات العسلية.. طول اللسان من (6.4 - 6.8 ملم)، والشعيرات على الجسم كثيفة وقصيرة، طبقة الكيتين لونها غامق، وعلى الترجتين البطنيتين الثانية والثالثة غالباً يوجد بقع بنية، لون الشعرات في الذكور رصاصي يميل إلى البني، والنحل الكرنيولى يقضى الشتاء في طوائف صغيرة الحجم مع استهلاك كميات قليلة من الغذاء، وتبدأ الطوائف في تربية الحضنة مع أول دفعة تم إحضارها من حبوب اللقاح، وبعد ذلك يبدأ نمو الطائفة، وخلال الصيف تحتفظ الطائفة بعش كبير من الحضنة فقط عندما يكون الإمداد بحبوب اللقاح كاف، بينما تكون تربية الحضنة محدودة عندما يقل فيض حبوب اللقاح، وفى الخريف يتناقص تعداد الطائفة بشكل سريع.. حاسة النحل الكرنيولى للتوجيه جيدة جداً وغير ميال للسرقة، واستخدامه قليل من البروبوليس.

النحل الإيطالي Apis mellifera ligustica
أصل هذه السلالة من إيطاليا، وهو نحل صغير الحجم بعض الشيء لسانه طويل نسبياً (6.3 - 6.6 ملم) تم إدخالها إلى ألمانيا سنة 1853م. وفى الولايات المتحدة سنة 1856م. وإلى هذه السلالة يرجع الفضل في انتشار وازدهار تربية النحل في المائة سنة الأخيرة.. لونها أصفر ذهبي حيث توجد شرائط صفراء على الترجتين البطنيتين الأولتين أو الأربعة ترجات الأولى، بحافة ضيقة سوداء وكذلك على حلقة الصدر الأخيرة. والنحل الإيطالي هادئ الطباع ملكاته بياضه، نشط في جمع العسل، ميال إلى تربية حضنة جيدة وتبدأ الطائفة في تربي حضنة مبكراً محتفظة بمساحات كبيرة من الحضنة حتى الخريف.. هذه السلالة قليلة الميل إلى التطريد، تقضى فصل الشتاء في طوائف قوية، تغطى العيون السداسية بأغطية شمعية ناصعة البياض، والنحل الإيطالي مقاوم لمرض الحضنة الأوربي بعكس السلالات السوداء ولكن يعيب عليها أيضا ميلها إلى سرقة العسل من الخلايا الأخرى.
 النحل القوقازي Apis mellifera caucasica
أصل هذا النحل في أعالي وديان وسط القوقاز، قريب الشبه جداً في شكله وحجمه إلى النحل الكرنيولي، لون الكيتين غامق وتوجد بقع بنية على الشرائط الأولى في البطن، شعرات الصدر في الذكر لونها أسود في حين أنها في الشغالات رصاصي، اللسان طويل جداً (أطول من 7.2 ملم)، ويسمى هذا النحل بالنحل السنجابي.. وهذا النحل هادئ الطباع، غزير في إنتاج الحضنة مكوناً طوائف قوية، ولكنها لا تصل إلى كامل قوتها قبل منتصف الصيف، قليل الميل للتطريد، ميال لجمع البروبوليس.. والنحل القوقازي حساس للإصابة بالنيوزيما، والأغطية الشمعية لعيون العسل مسطحة وغامقة اللون، ميال للسرقة من الخلايا الأخرى.. ولقد شارك هذا النحل بدور هام في إنتاج الهجن، ولقد كان للهجين الأول مع الكرنيولي صفات ممتازة، أما تهجينه مع السلالات الصفراء أنتج هجناً ذا صفات غير مرغوبة.
 النحل الأناضولي Apis mellifera anatolica
موطن هذا النحل هو تركيا، ويتم تربيته حتى الآن هناك في الخلايا الطينية، وهو هادئ الطباع، النحلة كبيرة الحجم لونها أصفر داكن، جماع للبروبوليس.
 النحل الأرمني Apis mellifera armeniaca
تعيش هذه السلالة في أرمينيا وهي سلالة صفراء، شرسة، نشطة في إنتاج الحضنة، لا تميل إلى التطريد، تتحمل البرد، حساسة للإصابة بمرض النيوزيما.
 النحل القبرصي Apis mellifera cypria
يشبه النحل الايطالي ولكنه صغير الحجم، ويعتقد أن أصل هذه السلالة هي أصل السلالات السورية والفلسطينية والإيطالية، والنحل القبرصي نشط جداً في جمع العسل، لونها أصفر، متوسطة الشراسة، ميال للتطريد.
 النحل اليمنى Apis mellifera yemenitica:
يعيش في شرق إفريقيا والسودان والصومال وتشاد وغرب آسيا في السعودية واليمن وعمان، صفات هذا النحل مميزة ونادرة، حيث يتميز بالهدوء وبعيد جداً عن الشراسة الموجودة في الأنواع الأخرى من النحل، ورغم صغر حجمه يتميز بوفرة المحصول (الجمع)، وقدرته على تحمل الحرارة العالية والظروف الجوية المختلفة وقليل التطريد كما أن تربيته تتم بالطرق الحديثة مع وجود الطرق التقليدية القديمة .
 النحل السوري Apis mellifera syriaca:
ويوجد منه طرازان: السيافي والغنامي، السيافي محارب شرس والغنامي مطيع سهل الانقياد، ومن الصعب تمييزهما من المظهر الخارجي.. يوجد هذا النحل في سوريا ولبنان، وهو يشبه كل من النحل الايطالي والقبرصي، والنحل السوري صغير الحجم لونه أصفر، أرجله طويلة شديد الشراسة، ميال للتطريد ولا يجمع البروبوليس ولكنه نشط في جمع الرحيق، توجد ثلاثة خطوط باهتة اللون على الثلاث حلقات البطنية الأولى، حواف الأجنحة لونها أصفر.

   طريقة تربية النحل:
كتب "المهندس الزراعي أديب بنود**النحل هذا المخلوق العجيب الذي يجني العسل من بتلات الورد ورحيق الأزهار
ويعمل من ذاته بلا ملل أو كلل ، فهو خيرُ دليلٍ ومَثلٍ لصدق التعاون بين الحاكم وشعبه وإنكار الذات والتفاني من أجل خدمة المجموع / أفراد الخلية / فالفرد فيها يهب حياته وعمله وإنتاجه للجماعة ، وتتعاون الجماعة وتتقاسم العمل فيما بينها لخدمة الفرد وحمايته واستمرار حياته ..والنحل فخور بكل هذا الجهد والإنتاج الذي لا يساويه غذاء أو دواء بديل حتى وقتنا الحاضر فالنحل يعتبر من الحشرات النافعة التي عرفها الإنسان منذ القديم فاستخدم عسلها في غذائه وشمعها في التحنيط وحفظ أغذيته وكذلك تم استخدام النحل عسكرياً للدفاع عن الحصون والمواقع ..وحملته السفن التجارية معها ليكون الوسيلة الفعَالة ضد هجمات القراصنة

تربية النحل ودوره في التغذية والعلاج
النحل هذا المخلوق العجيب الذي يجني العسل من بتلات الورد ورحيق الأزهار
ويعمل من ذاته بلا ملل أو كلل ، فهو خيرُ دليلٍ ومَثلٍ لصدق التعاون بين الحاكم وشعبه وإنكار الذات والتفاني من أجل خدمة المجموع / أفراد الخلية /
فالفرد فيها يهب حياته وعمله وإنتاجه للجماعة ، وتتعاون الجماعة وتتقاسم العمل فيما بينها لخدمة الفرد وحمايته واستمرار حياته 0والنحل فخور بكل هذا الجهد والإنتاج الذي لا يساويه غذاء أو دواء بديل حتى وقتنا الحاضر 0
فالنحل يعتبر من الحشرات النافعة التي عرفها الإنسان منذ القديم فاستخدم عسلها في غذائه وشمعها في التحنيط وحفظ أغذيته وكذلك تم استخدام النحل عسكرياً للدفاع عن الحصون والمواقع 00وحملته السفن التجارية معها ليكون الوسيلة الفعَالة ضد هجمات القراصنة 0
تطورت تربية النحل خلال العصور المتلاحقة ، حيث راقب الإنسان الطبيعة ومعيشة النحل فيها ، فصنع تجاويفاً كالتي شاهدها من المواد المختلفة الموجودة حوله ( جذوع أشجار مجوفة ، طين ممزوج بالتبن ، قش مجدول ، صناديق خشبية فارغة 000 ) وإن ملاحظته الدقيقة وبحثه المستمر جعلاه يكتشف حقائق كونية ثابتة كانت خافية عليه نظراً لقلة إمكاناته الفكرية والتقنية حينها ، وفي عام 1850 تم اكتشاف ( المسافة النحلية) وهي أن النحل يترك مسافة بين أقراص الشمع التي يبنيها في الطبيعة بمقدار ( 8 ) ملم فقلدها وصنع الخلايا الفنية الحديثة ذات الأقراص المتحركة المراعية لتلك النقطة فجعلت من تربية النحل مهنة زراعية هامة مبنية على أسس علمية واضحة وذات إنتاج مرتفع من العسل والشمع والعكبر والغذاء الملكي وسم النحل 0
الامراض التي تتعرض لها طائفة النحل:
لا شك ان كل الكائنات الحية المتعايشة في الطبيعة تتعرض الى الاصابة ببعض الامراض التي تصاحب فسيولوجية هذا الكائن وليس بالضروري ان تصيب كائن اخر يختلف عنه
في اساسه التكويني .
والنحل كشريحة من اصناف الحشرات لها ما يهددها من الامراض والاعداء وسنتطرق للامراض في شرحنا هذا وسنعول على الاعداء في محاضرة اخرى.
الامراض الشائعة التي تصيب النحل هي كما يلي:
أ : أمراض فيروسية وهي الشلل ، التشوه ، تكيس الحضنة.
ب : أمراض بكتيرية وهي تعفن الحضنة الأمريكي، وتعفن الحضنة الأوروبي.
ج : أمراض فطرية وهي مرض الحضنة المتحجرة ، مرض الحضنة الطباشيري.
د : أمراض البروتوزوا وهي نوزيما الجهاز الهضمي، نوزيما أنابيب ملبيجي، الإسهال.
هـ: الأكاروس مثل أكاروس القصبات الهوائية ، أكاروس الرقبة، أكاروس الصدر ، الفاروا الذي يصيب النحل.
ز: الحشرات التي تصيب النحل
ح: أعداء النحل مثل طائر الورور ، النحل ، الفئران.
           أنواع عسل النحل:
      تختلف أنواع العسل تبعاً لعوامل كثيرة ومتداخلة، فمنها اختلاف أنواع النحل واختلاف المرعى من أشجار وأزهار وتربة وعوامل بيئية، لذا لا يمكن حصر أو تحديد أنواع العسل كلها، فمثلاً في اليمن تتميز النحلة بميزات تجعل عسلها من أجود أنواع العسل في العالم ولا يأتي التميز من النحلة فقط ولكن تتضافر مع ذلك العوامل المناخية الفريدة وكثرة وتنوع الغطاء النباتي في اليمن، ومن أشهر أنواع العسل هناك السدر والسُمر والمراعي والمرية وسلام وعسل الصال، وفي جنوب المملكة العربية السعودية تطور أنتاج العسل بتطور أدوات الإنتاج واهتمام الدولة بتربية وإنتاج العسل، ويشتهر في المملكة نوع من العسل يسمى العسل الجبلي والذي ينتج ويتداول بكثرة ويستخدم في كغذاء وعلاج للعديد من الأمراض والعلل.
 نظراً لصعوبة حصر أنواع العسل أو تحديدها قمنا بنقل بعض أنواع العسل المتعارف عليها عالمياً.. وهي مذكورة في موقع منظمة الأغذية العالمية "الفاو" وفي العديد من المواقع والمنتديات الأجنبية.
"" العسل الجبلي *عسل جبلي حنون مر- عسل الزيتون*  عسل الزهور البرية* عسل الحلفابر *عسل حبة البركة *عسل الزعتر  *عسل السدر *عسل القرنفل *عسل نواره البرسيم * عسل الأعشاب الطبيةعسل الفراولة*عسل السمسم*عسل الكركدية*عسل الليمون*عسل الريحان*عسل البطيخ *عسل الموالح*عسل التفاح*عسل المانجو*عسل البردقوش*عسل الخوخ*عسل الموز*عسل الكافور*عسل الورد البلدي .""
أهم الفوائد الهامة لتربية نحل العسل ندرجها بالنقاط التالية :-

1-
إنتاج العسل 
العسل أساسا هو غذاء لافراد طائفة النحل ، وهو مفيد جدا للانسان كمادة غذائية وعلاجية هامة ، وتختلف مقدرا ماتنتجة طائفة النحل من العسل بإختلاف قوة الطائفة ، وتوافر الأزهار ، وسلالة النحل المرباه ، والظروف الجوية ، وطول النهار ، وعمليات النحالة الهامة . 

2-
تلقيح الأزهار 
تعد نحلة العسل من أهم الحشرات الإقتصادية في تلقيح الأزهار ، وهي لاتزور الأزهار بهدف تلقيحها ، وإنما تزورها بهدف الحصول على حبوب اللقاح ، وفي أثناء زيارتها تعلق حبوب اللقاح وبسلة حبوب اللقاح وتنقلها من زهرة الى أخرى فيحدث التلقيح للأزهار ..

3-
إنتاج شمع النحل 
يعد شمع العسل من المنتوجات الثانويه ، ويدخل في صناعة مواد التجميل ، وطب الأسنان ، ويستعمل كذلك لتقوية الخيوط الداخلية لصناعة الأحذية ، وكذلك شمع الإنارة والدهانات وغيرها ..

4-
جمع حبوب اللقاح ( غبار الطلع )
أثبت أنة حبوب اللقاح التي تجمعها النحل من الأزهار تصلح لعلاج بعض أمراض الإنسان كإلتهاب الامعاء وحالات النحافة وعسر الهضم ونقصان كريات الدم الحمراء وإرتفاع الضغط .

5-
إنتاج الغذاء الملكي .
يسمي ب " حليب النحل " وهو سائل هلامي لونة أبيض مصفر ، تفرزة العاملات التي يتراوح عمرها من 6- 12 يوماً من غدد خاصة في رآسها لتغذية الملكة ويرقات العاملات والذكور في أثناء الايام الثلاثة الاولى من حياتها 
وقد أثبتت أنة له فوائد عظيمة للإنسان مثل تنشيط الجسم وعلاج العديد من الأمراض .

6-
التجارة 
البيع للخلايا ، وبيع طرود النحل ، وإنتاج الملكات وبيعها ، وتآجير الخلايا للمزارعين وهي تدر دخلا جيد للمزارعين الذين يقومون بتربيتها .

7-
جمع العبكر 
وهي مادة صمغية لزجه تتميز بالصلابة والألتصاق في درجات الحرارة العادية ، وهي توجد في شقوق الخلايا وتحت الغطاء الداخلي وبين البراويز او عند مدخل الخلية 

8-
تشغيل الأيدي العاملة 
حيت تتيح العمل للكثير من الايدي العاملة في العمل بكافة أشكاله فيها 

9-
ربما تكون تربية النحل هواية لبعض الناس لاشغال وقت فراغهم والتمتع بتربيتها .

reaction: